عزت صبري يكتب .. في رحيل الابن الضال
كنت الابن الذي ضل وانحرف مع انحراف اشتراكية عبد الناصر القومجي، وانتكس مهزوماً في ٦٧..
كنت الابن الذي ضل وانحرف مع انحراف اشتراكية عبد الناصر القومجي، وانتكس مهزوماً في ٦٧..
أنتهيت من مسلسل جزيرة غمام ومعرفش إزاي كنت مأجل الجمال ده كله لحد دلوقت! انا
يجب أن أتدبر النقود لشراء الطعام خذ ساعتي بعها، الطعام الآن أهم من الوقت. –
– تجربة لطيفة تجعلك تتساءل عن الحياة والحب والمشاعر الإنسانية الدفينة، لحظات توقفت من الزمن
الحياة قاسية ومؤلمة على كل روح ضعيفة، لا تملك حق الردع، وهناك من يُقتلون كل
الحياة مبتذلة بشكل لو تم نقله بأمانة في الأعمال الفنية لاتهموك بالمبالغة. – مات الكاتب
ما وراء الطبيعة حلو، تصوير، اخراج، كتابة، موسيقى تصويرية، تمثيل أحمد امين – رفعت اسماعيل
كعادة الراحل محمد خان جاء فيلم خرج ولم يعد مثيراً للمحبة بين الناس، فهو الفيلم
في شتاء عام ١٩٤٥ هاجم مدينة نوما بولاية آلاسكا مرض مميت يسمى الدفتيريا “Nome”، ليصبح
تتجوزيني يا ست صفية، قولتي إيه؟ – قولت اكيد اتجننت .. مينفعش انا ست أرملة
– حد يعرف أن فيلم “الكرنك” كان من الاساس مش لنور الشريف و اللي كان
نهار داخلي – قاعة المحكمة – زين (١٢ عاماً) يخاطب القاضي. القاضي: لماذا قررت أن
“الحياة قاسية، هذا ما تخبرنا به نشرات الأخبار، والجرائد، والبرامج اليومية، الحياة قاسية ومؤلمة وهناك
“فيلم يوم الدين، حين تظن في كل لحظة أن العالم على وشك الإنهيار من فرط
“كل ما يتطلبه الأمر هو أن تُزيف إبتسامة جميلة، فتخفي خلفها روحك المجروحة، ولن يلاحظوا
“إن أسوأ الجرائم التي يمكنك اقترافها، هي أن تخبر المشاهد أمرًا يعلمه بالفعل”. – الحقيقة
“مفيش اي حرق للاحداث متخافش اقرا وانت متطمن” – دخلت أشوف فيلم الممر بعد كل
Léon, the professional “قيل إن في يومٍ من الأيام، كان في مكان غير معروف من
– في يوم 3 سبتمبر من عام 1973 وفي تمام الساعة 6 مساءاً والدقيقة 28
“جتلك وأنا مش محتاج وإدتني، ودلوقت جايلك وأنا جعان وبتبخل عليا.. ده ظلم ولا فوضى”
“وماذا يفعل الإرهاب أكثرَ من أنّ ينجحَ في جعل كلٍِ منَّا يتولى إرهاب نفسِه بنفسه،