
عزت صبري يكتب .. في الحرب الكل خاسر
يجب أن أتدبر النقود لشراء الطعام خذ ساعتي بعها، الطعام الآن أهم من الوقت. – هذا ما حدث في الحرب العالمية الثانية، حين تسقط الإنسانية،
يجب أن أتدبر النقود لشراء الطعام خذ ساعتي بعها، الطعام الآن أهم من الوقت. – هذا ما حدث في الحرب العالمية الثانية، حين تسقط الإنسانية،
– تجربة لطيفة تجعلك تتساءل عن الحياة والحب والمشاعر الإنسانية الدفينة، لحظات توقفت من الزمن تتمنى رجوعها كل ما يمر بأصالة ورائحة الماضي الذي نفتقده
الحياة قاسية ومؤلمة على كل روح ضعيفة، لا تملك حق الردع، وهناك من يُقتلون كل يوم، وكل ساعة، بلا جريرة معينة، ودون أن يقترفوا ذنبًا
الحياة مبتذلة بشكل لو تم نقله بأمانة في الأعمال الفنية لاتهموك بالمبالغة. – مات الكاتب الكبير، والمفكر العظيم، مات وحيد حامد! كاتب الأقاليم الذي عرف
ما وراء الطبيعة حلو، تصوير، اخراج، كتابة، موسيقى تصويرية، تمثيل أحمد امين – رفعت اسماعيل – أداء أحمد أمين باين فيه التعب والاجتهاد وانقاص وزنه
كعادة الراحل محمد خان جاء فيلم خرج ولم يعد مثيراً للمحبة بين الناس، فهو الفيلم الوحيد الذي لم يجد الشرير له دور بطولة ككل أفلام
في شتاء عام ١٩٤٥ هاجم مدينة نوما بولاية آلاسكا مرض مميت يسمى الدفتيريا “Nome”، ليصبح مصل الشفاء من المرض متواجد على بعد مئات الأميال من
تتجوزيني يا ست صفية، قولتي إيه؟ – قولت اكيد اتجننت .. مينفعش انا ست أرملة .. والناس؟ .. انا عندي السكر .. وابني كبر وهيقاطعني
– حد يعرف أن فيلم “الكرنك” كان من الاساس مش لنور الشريف و اللي كان هيقوم بالدور ومترشحله كان احمد زكي؟ كوجه جديد لسه لكن
نهار داخلي – قاعة المحكمة – زين (١٢ عاماً) يخاطب القاضي. القاضي: لماذا قررت أن تُقاضي والديك؟ زين: لأنهما منحاني الحياة. – بدي اشتكي على
“الحياة قاسية، هذا ما تخبرنا به نشرات الأخبار، والجرائد، والبرامج اليومية، الحياة قاسية ومؤلمة وهناك من يقتلون كل يوم، وكل ساعة، بلا جريرة معينة، ودون
“فيلم يوم الدين، حين تظن في كل لحظة أن العالم على وشك الإنهيار من فرط قسوته، وأن الله على وشك أن يبعث الناس من جديد
“كل ما يتطلبه الأمر هو أن تُزيف إبتسامة جميلة، فتخفي خلفها روحك المجروحة، ولن يلاحظوا أبدًا كم أنت محطم من الداخل”. في ذكرى وفاة العبقري
“إن أسوأ الجرائم التي يمكنك اقترافها، هي أن تخبر المشاهد أمرًا يعلمه بالفعل”. – الحقيقة الفيل الازرق ٢ فيلم مش محتاج حرق، الفيلم ع مستوى
“مفيش اي حرق للاحداث متخافش اقرا وانت متطمن” – دخلت أشوف فيلم الممر بعد كل الاراء اللي غالبها الايجابية فـ المدح.. دخلت وجه ميعاد السؤال
Léon, the professional “قيل إن في يومٍ من الأيام، كان في مكان غير معروف من العالم، مكان منطوي مخبوء بين الأزقة والحوانيت، هناك بين الشقق
– في يوم 3 سبتمبر من عام 1973 وفي تمام الساعة 6 مساءاً والدقيقة 28 والتانية 32 حطت ذبابة زرقاء تصل سرعة خفقان جناحيها إلى
“جتلك وأنا مش محتاج وإدتني، ودلوقت جايلك وأنا جعان وبتبخل عليا.. ده ظلم ولا فوضى” “بحس المزيكا لازم الواحد يتعب عشان يسمعها.. لازم يبذل مجهود
“وماذا يفعل الإرهاب أكثرَ من أنّ ينجحَ في جعل كلٍِ منَّا يتولى إرهاب نفسِه بنفسه، فيقوم هو بإسكاتها، وإخضاعها للأمر الواقع الرهيب؟” جملة للكاتب “يوسف