تبدأ الأحداث بين طارق وعبدالرحمن حول مدونة خالد المصري والذي اتضح أنه قد تسبب في خسارة أدم لجميع أموالة علي موقع القمار، ويستمر طارق بعد ذلك بقراءة ما تحويه المدونة ليجد بها بعد ذلك بنت كانت تعلق بكثرة في المدونة، بينما يأتي عادل بفلاشة لمحتوي كاميرا كانت بجوار فيلا الكومي ويأمره بالبحث فيها، يذهب طارق إلي متجر فضة من المفترض أنه ملك تلك الفتاة ليعرف من هناك أنها هاربة من تنفيذ حكم منذ مدة بسبب حرقها للمتجرر، وهناك يجد عبدالرحمن سيارة طارق التي كانت تتبع سيارة الكومي ليأخذها إلي عادل.
وعادل الذي بدورة يبدأ في البحث عن أي بصمات بشقة طارق إلي أن يجد مفتاح سيارته ليبحث بها ويجد ذاك الجواب الذي قد وجده عند الكومي بعد الحادث، وذهب طارق إلي منزل تلك الفتاة ليخبروه أنهم لا يعرفوا أين هي منذ 4 سنين، يذهب الصحفي إلي عبدالرحمن ليستفسر منه عنع القضية وعن طارق ولكن لم يخرج منه بأي شئ، وفي قضية الكومي زادت الأدلة ضد طارق بعد الفيديو والجواب، وهناك في طريقه يسير طارق خلف حيلة قد فعلها للوصول للفتاة حتي يصل إليها.
يبدأ طارق بالحديث معها علي الفور حول علاقتها بخالد المصري بعدما طمنها أنه لن يحتجزها بفعلتها فهو ليس موضوعه، لتخبره أنها كانت تعجب بكتاباته التي تجد فيها حلول لمشاكلها، ثم تخبره أنها قد قابلته يوما ليأمرها طارق برسم صورة له بعدما أنكرت أنه دكتور علم النفس الذي قد ذهب إليه طارق مسبقا، حتي ومن حديثها له أنه شغوف بالصيد يعرض عليها طارق صورة لأدم بأقصي سرعة ليتضح أنه خالد المصري!
