تبدأ الأحداث بالمقابر لدفن سلمي القربان الرابع لمانيسو وذلك بمشاهدة الطلاب للجنازة عن بعد حذرا من التتبع من اي جهة، حتي تأبي ليلي المكوث بعيدا لتقترب ومن ثم تتشاجر مع إحدا الطالبات إلي أن يهربوا بعدما كان يطاردهم البعض،لم يعد لهم مكان الأن للمكوث به حتي فتأخذهم يمني إلي مالك المشغل لتسأله المساعدة في مكان للمكوث ولكنه يرفض، وفي طريقهم للخروج تصادفهم صديقة يمني التي قد دلت إنجي علي عزت حينما جاء للمشغل، لتأخذهم إلي قرية بالجيزة ليمكثوا للصباح.
يبدأ التشكيل في تجهيز القربان الرابع لمانيسو وذلك بجلب جثة سلمي وتسليمها له، ليطلب منهم التعجيل بموت ماكنيا حيث أنها تشكل خطرا عليه فهي الوحيدة التي تقدر علي الوقوف أمامه وذلك بإرتداء القلادة، ثم يساعدهم مانيسو بإعطائهم قطعة تدلهم علي ماكنيا حيث كلما اقتربت منها تضئ القطعة وهكذا، وهنا الطلاب أحدهم يفكر بالموت “ليلي” حيث أن برجها القادم، ويتحدث شريف وسامي حول الحب والنشأة في مشهد جميل، حتي يجتمعوا ويقرروا أن يذهبوا للمعبد الغرقان بالصباح لجلب القلادة.
يأتي إنجي هاتف من صديقة يمني يفيد بأنها ستسلمها يمني، بينما يركب الطلاب سيارة لتنقلهم إلي المعبد حتي تقطع عليها إنجي الطريق لـخذ يمني تحت تهديد السلاح مما يجعل سامي يخرج سلاحة وينشب شجار ينتهي بإطلاق رصاص من سامي تجاه هنري الذي يسلم القرابين لمانيسو!، لننتظر بترقب حقيقة ما حدث وما سيكون بناء عليه.