تبدأ الحلقة بإعتراض سامي للقرار الذي أخذه الصحفي لإخفاء اسمائهم عن الأضواء خاصة إن متعته تكمن في الشهرة، إضافة إلي أنه أخبر الإعلامي الذي كان يحاور عدنان بتلك الحقيقة ويبدو أنه والده، وفي إتجاه أخر يصل للتشكيل أن عدنان مطلوب من الشرطة مما يجعلهم عازمين علي التخلص منه وتبدأ أحداث الحلقة فعليا بثلاث بدايات ” بداية الحفلة التي تقام ليلة خسوف القمر، تهريب عدنان خارج البلد، تعرية المومياء وتشريحها“.
يستمر التشريح حتي يقص أحدهم يد المومياء ويفحصها، و تبدأ الحفلة ويتقرب عزت من ليلي بحجة أن تقرأ له الأوراق ثم سلمي تخبر مريم عن ارتباطها بسامي مما سبب الإستياء لمريم لأنها لم تخبرها مسبقا، ليقطع الحدثين ثالث بصوت مرتفع بين سامي وشريف حيث يوبخه شريف علي نشر خبر اشتراكهم بالتحقيق الصحفي علي فيس بوك وأن ذلك سيلحق بهم مشاكل هم في غني عنها، ويستمر عدنان في طريقة للهروب في سيارة الأغنام برائحتها الكريهه ومصادفتهم بلجنة شرطة.
أصبح رتم الأحداث أسرع واشتد الخلاف بينهم إلي أن تفرقوا بدون الوصول لحل، وأحد أفراد التشكيل ألقي بتلك المادة التي كان يعمل عليها في قدر من الفخار ليخرج منه أفعي وذلك صادف لحظة الخسوف التي كانت تري بها ماكنيا نفسها وهي تتعبد مجددا في ذلك العصر الفرعوني إلي أن رأت شخص يذبح أخرون وكأنهم قربان، وبينما تخرج الأفعي ويتفرق الطلاب و تفوق ماكنيا من رؤيتها ينظر أحد الأغنام إلي عدنا بعين بها إحمرار ثم يهجم عليه ويبدأ بضربه بإستمرار لتنهي الحلقة بهذا المشهد.
تعد حلقة جيدة حيث تحقق عنصري التشويق والإثارة وكان الأداء التمثيلي من الكاست أفضل والإخراج كان جميل أيضا وفي إنتظار ما هو قادم.